" بعدما يقارب عقد من الزمن قام خلاله مغتصب السلطة في موريتانيا محمد ولد عبد العزيز بكل أشكال المحاولات من اجل ثني عن قناعاتي وأفكاري ومواقفي العقدية والأخلاقية والإنسانية والسياسية.
ولم يفتأ حاكم موريتانيا المستبد معاضد في غرضه هذا من طرف بطانة السوء الجاثمة من حوله والمكونة من زمرة من أشرار ساسة البيظان، وثلة من مرتزقة ومنافقي لحراطين ورهط من علماء الجيوب ومائدة السلطان.