وصلت نسبة التصويت في الانتخابات الرئاسية التي انطلقت اليوم 9.59 بالمائة عند منتصف النهار وفق ما أفادت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات.

وسجلت اللجنة نسبة المشاركة الأعلى لحد الآن في ولاية تيرس الزمور، حيث بلغت 15.33 بالمائة، و13.64 بالمائة بالنسبة للموريتانيين في الخارج.

أما نسبة المشاركة الأدنى فبلغت 4.65% في ولاية الحوض الشرقي

جدد المترشح للانتخابات الرئاسية محمد ولد الشيخ الغزواني، ":التزامه التام بنتائج الانتخابات التي تبقى الكلمة الفصل فيها للناخب الموريتاني ليحدد ويقرر لمن يسنده قيادة الوطن للسنوات الخمس المقبلة."

وقال بعد الإدلاء بصوته اليوم، إن " الفائز الأول في النهاية هو المواطن والديمقراطية الموريتانية."

قال المترشح للانتخابات الرئاسية بيرام الداه اعبيد، إن اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، "مازالت تواصل حملتها لصالح مرشح بعينه، بعد انتهاء المدة القانونية للحملة الانتخابية، معتبرا إياه المنافس الرئيسي للمترشح محمد ولد الشيخ الغزواني."

ودعا إلى “الوقوف بكل قوة في وجه سرقة مستقبل البلد لمدة خمس سنوات قادمة”.

وكان بيرام، يتحدث بعد الإدلاء بصوته في نواكشوط.

قال المترشح للاستحقاقات الرئاسية، حمادي سيدي المختار محمد عبدي، إن كل المؤشرات تؤكد أن الشعب بات يتطلع للتغيير، يريد حكما جديدا لم يكن من الأحكام السابقة المتعاقبة عليه، لافتا إلى أن كل المؤشرات تؤكد أن حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل” هو الأجدر بذلك التغيير.

جاء  صباح اليوم السبت بالمكتب رقم 6 بالإعدادية رقم 3 بمقاطعة عرفات، في تصريح له بعدما أدلى بصوته.

توجه الناخبون الموريتانيون صباح اليوم إلى مراكز الاقتراع لاختيار رئيس جديد هو ال11 في تاريخ البلاد لمأمورية مدتها 5 سنوات.

ويبلغ مجموع الناخبين الذي يحق لهم التصويت في اقتراع الـ 29 يونيو 1.939.342 ناخبا، تمثل نسبة النساء منهم 53%.

ويصل عدد مكاتب التصويت 4503 مكاتب، هي مجموع مكاتب التصويت في البلاد.

أصدرت السلطة العليا للصحافة و السمعيات البصرية مساء أمس الجمعة تقريريها النهائي حول نتائج الرصد الإعلامي الموسع للحملة الانتخابية.

وشملت نتائج الرصد تقييما للتغطيات الاعلامية ومستويات النفاذ والحريات ونوعية الخطاب الاعلامي السائد لدى المترشحين والاعلاميين وفي الفضاء العمومي للنقاش.

بعد انقضاء الحملة الانتخابية التي جرت فى ظروف أمنية طبيعية، ولله الحمد والمنة، وعكست نضج الشعب الموريتاني وأثبتت، مرة أخرى، عمق تجربتنا الديمقراطية وثراءها و أبرزت طبيعة المجتمع الموريتاني المسالم، تم الدخول في مرحلة الصمت الانتخابي.

قال  الناطق الرسمي باسم اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، محمد تقي الله الأدهم، "إن جميع الظروف والإمكانيات أضحت مواتية ليقول الناخب كلمته عبر صناديق الاقتراع بسلاسة وحرية ونزاهة"، غدا السبت.

جاء ذلك اليوم الجمعة، خلال نقطة صحفية بنواكشوط.

ادلي الصحفي الموريتاني من الرعيل الثاني في الاعلام الوطني محمد ولد محمد الأمين، بعد 15 يومًا من الحملة الانتخابية و سباق رئاسي يشارك في 7 مرشحين جابوا ولايات موريتانيا الثلاثة عشر، لشرح برامجهم، بوجهة نظره في الأجواء الانتخابية التي تشهدها البلاد و التي اختتمت حملتها ليلة البارحة الي حين التصويت في يوم الاقتراع يوم غد السبت 29 يونيو الجاري لانتخاب رئيس البلاد المقبل لمأمورية 2024-2029

تُعدُّ المواسم الانتخابية من المواسم التي تكثر فيها حركة السير، وتزداد ذروة حركة السير في يوم الاقتراع، ولذا فإننا في حملة معا للحد من حوادث السير نناشد جميع السائقين على شبكتنا الطرقية، وندعوهم إلى توخي الحيطة والحذر، والتقيد بإجراءات السلامة المرورية، وخاصة منها:
1-  تخفيف السرعة؛
2- التوقف عن السياقة عند الشعور بالتعب أو النعاس؛
3- تثبيت حزام الأمان؛
4 - عدم استخدام الهاتف أثناء القيادة؛