سجلت اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة البرنامج الخاص لتعزيز صمود سكان ولاية الحوض الشرقي ارتياحها حول مستوى تنفيذ بعض المكونات التنموية الأساسية.
جاء ذلك خلال اجتماع ترأسه الوزير الأول المختار ولد أجاي في نواكشوط.
الوزير وخلال الاجتماع أعطى تعليمات بضرورة البدء في التحضير لإطلاق برنامج خاص لصمود المناطق الحدودية بولاية الحوض الشرقي
و يهدف البرنامج إلى إكمال المتبقي من مكونات خطة العمل الخاصة بصمود السكان ودعمهم بمكونات للخدمات الأساسية تلبي الحاجة المتزايدة لتلك المناطق الحدودية.