قال المستشار برئاسة الجمهورية، التاه أحمد مولود، إنه "تم أيضا إيصال صوت إفريقيا إلى مراكز صنع القرار المالي العالمي، حيث مثلت موريتانيا الاتحاد الافريقي لأول مرة في التاريخ في مجموعة دول العشرين في ريودي جنيرو"
وأضاف في مقابلة مع الوكالة الموريتانية للأنباء: "تمكنت من إدراج وتضمين الكثير من الأولويات الافريقية في الإعلان الختامي لهذه القمة، والتي كان من أولوياتها وقف التدفقات المالية غير الشرعية التي كانت تخرج من إفريقيا كل عام وتكلفها قرابة 80 مليار دولار سنويا، وهو مبلغ معتبر لو صرف في افريقيا لكانت له نتائج إيجابية."
مستشار رئاسي: موريتانيا أوصلت صوت إفريقيا إلى مراكز صنع القرار
