دعا حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني "حاتم"، جميع القوى الحية إلى "الوقوف ضد مشاريع التهجير ومحاولة تصفية القضية الفلسطينية."
وأعلن في بيان مؤازرته ومساندته للمملكة العربية السعودية، ورفضه التام للهجمة الصهيونية الشرسة عليها، داعيا الدول العربية لرفض التطبيع مع العدو بكافة أشكاله.
وأشار إلى "أن المملكة العربية السعودية تتعرض هذه الأيام لهجمة إعلامية شرسة من طرف العدو الصهيوني وخاصة من الإرهابي الدموي بنيامين نتنياهو، وذلك بسبب رفضها لمخططات تهجير الفلسطينيين والتي أعلن عنها العدو أكثر من مرة خاصة بعد تنصيب دونالد ترامب واعتباره السعودية من الدول المناسبة لتوطين الفلسطينيين."
حاتم يدعو للوقوف ضد مشاريع تهجير الفلسطينيين
