رفضت نيجيريا اتهامات جارتها النيجر لها بزعزعة الاستقرار، وسط توتر للعلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وقالت الخارجية في بيان، إنها تنفي «بأشد العبارات الادعاءات بأن قوات الأمن النيجيرية دعمت الهجوم الذي شنه مسلحون على خط أنابيب النيجر-بنين في 13 ديسمبر الجاري، قرب غايا الواقعة بمنطقة دوسو».
وأكدت التزامها الحازم بمكافحة الإرهاب، مشددة على أن لا علاقة لها بمنفذي الهجوم.
وجاء البيان، بعد أيام من استدعاء وزارة خارجية النيجر القائمة بأعمال سفارة نيجيريا في نيامي، وإبلاغها احتجاجاً شديد اللهجة.