أعلنت وزارة التكوين المهني والصناعة التقليدية عن تنظيم مسابقة لاختيار عدد من مديري المدارس التابعة لها، وذلك في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ القطاع.
واعتبر كثيرون داخل الوزارة أن هذه الخطوة تمثل تعزيزًا لنهج الشفافية وتكافؤ الفرص، غير أن أصواتًا أخرى دعت إلى ضرورة توضيح شبكة التنقيط ومعايير دراسة الملفات، إضافة إلى تحديد مواد الامتحان الكتابي، ضمانًا لمصداقية العملية وشفافيتها.
ولم يتضمن الإعلان الصادر عن الوزارة تفاصيل بخصوص هذه الجوانب، ما أثار نقاشًا داخل الأوساط التربوية والمهنية حول آليات تنظيم المسابقة ومعايير الاختيار.