طالب حزب اتحاد قوى التقدم، بتفعيل مشروع قانون تجريم العنف ضد المرأة، داعيا إلى إلى رفض التهاون المجتمعي مع جرائم العنف؛
وقال في بيان، إن الجريمة المروعة” التي راحت ضحيتها الشابة آوا تراوري في مقاطعة الميناء، "تعكس تدهور الوضع الأمني وتزايد جرائم القتل والعنف، خصوصًا في الأحياء الشعبية."
وأشار إلى "أن ملابسات الجريمة لا تزال غامضة، في وقتٍ لا يزال فيه الجناة فارين من العدالة"
وأكد "أن حالة من السخط واليأس تسود أوساط المواطنين، وسط شعور متزايد بانعدام الأمن، وتنامي ظواهر الانحراف، لا سيما بفعل انتشار المخدرات وتفشي البطالة والفقر."
قوى التقدم يطالب بتشريعات رادعة ضد جرائم
