
أثارت تصريحات اتهمت فيها الحقوقية الموريتانية مريم بنت الشيخ نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالتنسيق مع جهاديي منطقة الساحل أمس جدلاً كبيراً وشكوكاً حول علاقات النظام بالحركات الجهادية المسلحة.
وتخضع بنت الشيخ القيادية في حركة «إيرا» الناشطة في محاربة الرق، منذ إدلائها بالتصريح لتحقيقات من طرف الشرطة القضائية بأمر من النيابة العامة في ولاية نواكشوط الجنوبية.