منذو إطلاق الرصاصة الطائشة فى قرية التيسير،تتفاعل قضية الديون دون حسم .و قد أصبحت مأمنة بحراسة دائمة، من طرف الشرطة . السيد الرئيس هذه الأزمة لم تعد قابلة للتجاهل ،نتيجة لطبيعتها المعقدة الجوانب،فالذين باعوا على أجل ممتلكاتهم ،و أصبحت مستغلة من طرف آخرين.و هم يشاهدون و يتابعون بأم أعينهم تحول أموالهم لآخرين،و فى المقابل لم تسدد ديونهم المستحقة، لا شك فى تأثرهم و ربما انفعال بعضهم .