حادثة البرلمان أفصح من كل بيان فقد أوضحت بما لا يدع مجالا للشك أن المسألة الثقافية في هذه البلاد قضية لها أبعاد كبيرة تتخطي بكثير دائرة التجاذبات السياسية المحلية.
حين طلب من السيد الوزير أن يخاطب النواب بالبولارية ولى مستنكفا وسكت…….. فلا قدرة له على توصيل أفكاره بغير اللغة الفرنسية!!!!!!