
مبروك لكل الراسبين..
وحظا أوفر للناجحين
فعام آخر على كرسي الدراسة افضل من عام قادم على رصيف الانتظار.
ما حصل هو مجرد تأجيل موفق للتخرج والبطالة والزواج.
تخيل عزيزي الراسب أنك ستتزوج بعد صديقك الناجح بعام، وأنك ستشغل الكثير من وقتك بالشغف في الجامعة بينما يعاني الناجح من فرط الملل والاحساس المر بالفراغ.