أبدى مراقبون تخوفهم من أن تتحول لجنة التحقيق البرلمانية التي بدأت عملها فعليا لسيف يسلطه المتنفذون في الحكم على خصومهم.
واوضح مراقبون أن تشكلة اللجنة متناسبة مع المخطط المطروح لملاحقة خصوم النظام، خصوصا الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
واعلنت اللجنة اليوم أنها ستحقق في سبع ملفات معينة، وهو ما أثار شكوك حول تفاديها للتحقيق في ملفات تتعلق بأشخاص متنفذين في النظام الحاكم حاليا.