يوماً بعد يوم، وشهراً بعد شهر، وعاماً بعد عام ، وقلوب الموريتانيين تهفو أكثر وأكثر للسلام وللحياة الهادئة والمستقرة مثل بقية البشر. فلا توجد لديهم أي مشاكل أو خلافات أو ثارات مع غيرهم او في مجتمعهم ، ولم يكن الموريتانيون يوماً دعاة حرب ودعاة فتنة، بل دعاة للسلام ولمد أواصر التعايش والتعارف السلمي والإيجابي مع بقية شعوب العالم.