"كان فضل هيئة الساحل علي كبيرا،فقد كانوا وراء ما أنا عليه الآن،بعد أن كدت أفقد الأمل في التعليم ناهيك عن التوظيف" ، بهذه الكلمات يستهل بله عبد القادر الذي فقد والده قبل مدة وينحدر من أسرة ضعيفة ماديا حديثه عن مساره الذي لم يكن سهلا،وهو الذي استطاع الحصول على شهادة الياكلوريا ثم لاحقا أصبح معلما يُنسب للوظيفة العمومية ويشرف على تكوين الأجبال.